Rumored Buzz on التغطية الإعلامية
Rumored Buzz on التغطية الإعلامية
Blog Article
كيف يغطي الصحفيون قضية جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية؟
عادة ما يحذر الصحفيون الذين يغطون الحروب والصراعات من أن يصبحوا هم "الخبر"، لكن في فلسطين انهارت كل إجراءات السلامة، ليجد الصحفي ضياء كحلوت نفسه معتقلا في سجون الاحتلال يواجه التعذيب بتهمة واضحة: ممارسة الصحافة.
كيف نستعرض أرقام الذين قتلهم الاحتلال الإسرائيلي دون طمس هوياتهم وقصصهم؟ هل إحصاء الضحايا في التغطية الإعلامية يمكن أن يؤدي إلى "السأم من التعاطف"؟ وكيف نستخدم الأرقام والبيانات لإبقاء الجمهور مرتبطا بالتغطية الإعلامية لجرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل في غزة؟
لقد هاجمنا فوق الأرض وتحت الأرض، وهاجمنا الإرهابيين من جميع الرتب، في جميع الأماكن". وأضاف أن الحرب ستستمر "حتى إشعار آخر".
آليات الإعلام البريطاني السائد في تأطير الحرب الإسرائيلية على غزّة
في السابق كان من السهل على الاحتلال الإسرائيلي "اختطاف الرواية الأولى" وتصديرها إلى وسائل الإعلام العالمية المنحازة، لكن حرب غزة بينت أهمية عمل مدققي المعلومات الذين كشفوا زيف سردية قتل الأطفال وذبح المدنيين.
- تشير المسؤولة عن وحدة تحديد الهوية الوراثية، نوريت بوبليل، إلى أن المئات من الجثث نُقلت إلى المعهد وتمَّ التعرف على معظمها.
«الجزيرة» تعدّ اقتحام القوات الإسرائيلية لمكتبها في رام الله «عملاً إجرامياً»
وهذه الجهود مدفوعة جزئيًا بالرغبة في التقييم الذاتي الصارم، وجزئيًا بالحاجة إلى تبرير عملهم للجهات المانحة والمستثمرين والجمهور العام.
الصورة حاصلة على رخصة الاستخدام على أنسبلاش بواسطة ماركوس وينكلر.
لمعرفة المزيد عن خدماتنا، يمكنك زيارة الرابط التالي من هنا
- ما الأطر التي ينطلق منها الخطاب الإعلامي الغربي في تمثُّلاته لهذه الذات؟
وبالإضافة إلى ذلك لا بُدّ من توضيح أنَّ التغطية الإخبارية للأحداث، بحيث تتم أيضاً من خلال قيام الصحفي باختيار الأسلوب المناسب، بحيث يتم وضعه ضمن القالب الصحفي المناسب، بالإضافة إلى ذلك لا بُدّ من توافر المصادر الإخبارية والتي صرّحت عن الحقائق في الواقعة أو الحدث الجاري، بحيث يتم وضع أسماء المشاركين في الخبر ما عدا المصادر الرسمية والتي لا ترغب في الإفصاح عن أسمائهم، ومن أنواع التغطيات الإخبارية ما يلي:
لم تتمكن "وكالة فرانس برس" من التحقق من تصريحاتهم من مصدر مستقل. "ما رأيت طوال حياتي مثل هذه الفظائع" يضيف الحاخام، وهو يقف أمام حاويات بها ما يصل إلى تعرّف على المزيد خمسين جثة في أكياس الموت البيضاء. - "رأيت رضعًا ونساء ورجالًا مقطوعي الرأس. رأيت امرأة حاملًا تمَّ شق بطنها وإخراج الجنين".